ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن توترا نشب بين بريطانيا وإسرائيل بعد بدء الشرطة البريطانية (سكوتلاند يارد) تحقيقا بجرائم حرب إسرائيلية على خلفية العدوان على قطاع غزة.
بعد التأكيدات الأميركية حول إحباط هجوم حوثي كبير في البحر الأحمر، أكدت بريطانيا الأمر عينه. وشدد وزير الدفاع البريطاني، جرانت شابس، على أن القوات البحرية
أثار حديث وسائل إعلام إسرائيلية عن تعيين رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير مسؤولا عن ملف تهجير الفلسطينيين من غزة، غضبا واستنكارا واسعين على المستويين الشعبي والرسمي. من جهتها،
طالب وزير الدفاع البريطاني غرانت شابس في مقال بصحيفة التلغراف بضرورة حماية البحر الأحمر من هجمات أنصار الله الحوثيين، محذرا من الخسائر الكبيرة التي تسببها هذه
أمر الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، الخميس، أكثر من 5600 عسكري بالمشاركة في مناورة “دفاعية”، ردّا على إرسال بريطانيا سفينة حربية إلى المياه قبالة غويانا. وقال
أعلنت بريطانيا الأحد أنّها ستُرسل سفينة عسكرية لدعم غويانا في خضم أزمة مع فنزويلا بشأن منطقة إيسيكيبو الغنية بالنفط، فيما اعتبرت كاراكاس الخطوة “استفزازا”. وقالت
أعلنت بريطانيا، الأربعاء، إرسال المدمرة “دياموند” التابعة للبحرية الملكية، للعمل ضمن قوات تحالف دولي خاص بحماية السفن في البحر الأحمر وخليج عدن. وأوضح بيان للحكومة
قالت القيادة الوسطى الأميركية إن جماعة أنصار الله (الحوثيين) أطلقوا أمس الخميس صاروخا باليستيا باتجاه الممر الملاحي الدولي شمال باب المندب لم يتسبب في إصابات أو أضرار،