في ظل وضعية هشة يعيشها أغلب الفنانين والمبدعين في تونس، كان قانون الفنّان مطلبهم الملّح لحماية حقوقهم ورعاية مكانتهم في المجتمع وضمان حقوقهم الاجتماعية والاقتصادية.
لا تكتفي أيام قرطاج الموسيقية باستدعاء أهم الفرق العربية والمحلية للمرور من ركحها وأمام جمهورها بل اختارت في برمجتها الموازية تسليط الأضواء على قضايا الموسيقى
لم تكن مجموعة “برزخ” قد صعدت على الركح عندما علت الهتافات في مسرح الجهات استعدادا لاستقبالها بحرارة، الحرارة بلغت أوجها بمجرّد اطلالة غسان حريق وأصحابه
تطرح قضية حقوق التأليف والملكية الفكرية نفسها بقوّة في مجتمع تكنولوجيا المعلومات والسرقات الأدبية والاختلاس الإلكتروني للأفكار و للإبداعات… وفي هذا السياق اختارت أيام قرطاج
تتصف المجموعات الموسيقية الشبابية التي برزت في السنوات الأخيرة في تونس أو في العالم عموما بالتمرّد والثورة على الأنماط القديمة أو السائدة، فهي موسيقى تشبه
تواصل أيام قرطاج الموسيقية فعاليات دورتها الثامنة، من خلال عروض منتقاة من دول مختلفة ومدارس موسيقية متنوعة مدارها التجديد والاكتشاف والمتعة الخالصة، وهو ما يتأكد