أدى وفد من الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء، إلى مناطق سيطرة الفصائل الجهادية والمعارضة في شمال غرب سوريا لأول مرة منذ الزلزال المدمّر وذلك بهدف “تقييم” الأضرار، وفق ما أفاد به مسؤول أممي في جنيف.
وجاءت الزيارة بعد أسبوع من زلزال ضرب سوريا ومركزه تركيا المجاورة وأدوى بحياة ما يزيد عن 35 ألف شخص في البلدين، أكثر من 3600 منهم في سوريا، وبعدما أثار تأخر الأمم المتحدة في إدخال قوافل مساعدات إغاثية الى الشمال السوري غضباً واسعاً.