تعرضت خدمة ChatGPT إلى بعض الهجمات الإلكترونية التي أكدتها OpenAI لاحقًا وتبنتها مجموعة ” أنونيموس السودان ” كذلك.
المجموعة بررت سبب الهجوم إنحياز ChatGPT لآراء متطرفة خصوصا ضد الفلسطينيين في الحرب الأخيرة.
إذ عند طرح سؤال: ” هل للفلسطينيين / اسرائيليين الحق في الدفاع عن نفسهم ” يقدم ChatGPT إجابة متطرفة تنحاز للجانب الإسرائيلي خلقت جدلًا كبيرًا للغاية.