علّق رئيس الجمهورية قيس سعيّد، مجدّدا على حادثة فرار خمسة مساجين مصنّفين إرهابيين من السجن المدني بالمرناقية، قائلا: ”أرادوا إيهامنا بأنّه فيلم في حين أنّها مسرحية سيئة الإخراج.. ويكفي تطاولا على مؤسسات الدولة”، مشدّدا على أنّ من يقوم بعمل عليه أن يتحمّل مسؤوليته.
ونبّه الرئيس قيس سعيد، خلال زيارته أمس إلى ولاية نابل، من جيوب الردة التي تسعى عن طريق وسائل الإعلام والصفحات المأجورة الى إجهاض ثورة جديدة وكذلك عن طريق من كان غرضهم الحكم عبر الارتماء في أحضان الصهيونية العالمية، مذكّرا بلقاءات هؤلاء مع برنار هنري ليفي الذي تدخل في صياغة دستور 2014 لتفجير الدولة من الداخل.