تناقلت بعض المواقع الاكترونية خبرا مفاده تورط مجموعة من الأفارقة في مجزرة صفاقس التي ذهب ضحيتها زوجان وابنتهما ذات 10 سنوات ذبحا بسكين من الوريد الى الوريد.
وباتصالنا بوكيل الجمهورية والناطق الرسمي باسم محكمة صفاقس 2 هشام الكسيبي نفى ذلك موضحا ان الأبحاث لا تزال جارية وانه لا توجد ايقافات الى حدود هذه الساعة مبينا انه تم حجز أداة الجريمة وهي سكين كبير الحجم ملقاة بالقرب من منزل الضحايا.