أُصيبت أكثر من 1000 فتاة بإعياء بعد تعرضهن للتسمم منذ نوفمبر الماضي، مما أدى إلى ارتفاع منسوب الغضب لدى آلاف الأهالي والمعلمين، وفق ما أفادت به وكالة “رويترز”.
ومن جانبها، حاولت وزارة الداخلية، أمس الثلاثاء، تهدئة حنق الناس المطالبين بالكشف عن المتورطين، معلنة عن إيقاف عدد من المشاغبين.
كما كشفت أن أحد المعتقلين نقل المواد المسممة إلى المدرسة عبر طفله، ثم أرسل بعد ذلك مقاطع مصورة من المدرسة إلى ما وصفتها بـ”وسائل إعلام معادية” في الخارج، في إشارة إلى سعيه لتأجيج الرأي العام وتضخيم المسألة.