أدى الزلزال الذي أسفر عن مقتل 51 ألف شخص في سوريا وتركيا المجاورة، إلى دمارٍ كبير في بعض المدارس الواقعة بريف إدلب والتي تصدّعت جدرانها لاسيما أن عدداً من تلك المباني كان قد تضرر جزئياً قبل سنوات نتيجة العمليات العسكرية التي شهدتها المنطقة بعد الحرب السورية.
وقد نشرت مديرية التربية والتعليم صوراً تظهر حجم الأضرار التي لُحِقت بالمدارس جرّاء الزلزال وأخرج بعضها عن الخدمة.