شرعت قبل أسبوعين مصالح شرطة الحدود الجزائرية والديوانة، بمعبري الحدود أم الطبول والعيون مع تونس، في استعمال البصمة الإلكترونية ضمن الإجراءات العملية لمعالجة المعلوماتية التقنية في حركة العبور الحدودي .
وقالت جريدة “الخبر”، الأحد، إن هذه التقنية كانت مبرمجة العمل مسبقا، لتحديث المعالجة وفق مطابقة البصمة للهوية الشخصية ومحتوى شريحة جواز السفر، بينما ربطت أطراف أخرى دخول هذه التقنية حيز الخدمة قبل أسبوعين بعد حادثة خروج أميرة بوراوي مستعملة جواز سفر والدتها.