أعدمت قوات كوريا الشمالية مراهقين يبلغان من العمر 16 و17 سنة، بعدما عثرت عليهم السلطات يبيعون أفلام كورية جنوبية على فلاشة USB، للجمهور الكوري الشمالي.
وألقت القوات الكورية الرصاص على المراهقين ليسقطوا قتلة بتهمة مشاهدة وبيع أفلام كورية جنوبية، وفقًا لما نقلته صحيفة ديلي ميل البريطانية.
كما أقدمت القوات الكورية على إعدام شاب ثالث كان يقف معهم في هذه الأثناء، لتقول السلطات بعد ذلك إن الشاب الثالث تم إعدامه بتهمة قتل زوجة أبيه، مشيرًة إلى أن الجريمتين شيطانيتين ويستحقون ردة الفعل ذاتها.