كتب النائب السابق في مجلس نواب الشعب عياشي زمال تدوينة مطولة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك عنونها كالتالي :”الى متى السكوت على الظلم و التنكيل ؟ و جاءت التدوينة اثر منعه من السفر بصفته رجل اعمال. وأكد زمال في التدوينة المذكورة انه” لا وجود لأي قرار قضائي يحرمه من حقه الطبيعي في التنقل والسفر والعمل”.
و تابع زمال :” إن سياسة الهرسلة التي تعرّضت لها وحرماني من حقي في العمل والسفر، لن تزيدني اليوم – أكثر من اي وقت مضى- الا اصرارا على التمسّك بمواقفي ورؤيتي المؤمنة بكون هذه البلاد لا مستقبل لها خارج الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان.