اعتبر عماد الحمامي قرارات 25 جويلية و 22 سبتمبر ”كانت شجاعة”. وشدد على أن الدستور الحالي ساري المفعول إلى حين عرض دستور جديد على الشعب التونسي.
كما اكدأن لا مصلحة للاتحاد العام التونسي للشغل في التصادم مع رئيس الجمهورية، قائلا ”لا أنصحه بتكوين خيار ثالث يكون ضد الرئيس”. كما اعتبر أن لا فائدة من حوار جديد، مؤكدا أن المطلوب اليوم هو البناء وإيجاد بدائل. وتابع ”نظام تسيير الفترة الاستثنائية ليس نفسه نظام الفترة العادية’