صرح المحامي الطيب بالصادق أن قضايا منوبه سليم الرياحي ملفقة معظمها محاسبة سياسية بطرق غير مباشرة ولفت إلى أن رئيس الحكومة الأسبق يوسف الشاهد كان وراء هذه القضايا.
وقال بالصادق، بأن الإنتربول الدولي شطب بطاقات الجلب الدولية في حق الرياحي من منظومته وبأن القضاء الإماراتي قضى ببرائته وعدم تسليمه إلى تونس.
وأكد أنه تمت تبرئة سليم الرياحي من اليونان والإمارات والإنتربول الدولي قائلا “منوبي لم يهرب وكان مستعدا للعوة إلى تونس”.